قصائد الطريقة الكسنزانية

يا محــــــــمـــــــــــدْ يا نبـيَّ الأنبيـــــــــــاء يا إمـــامَ الرُّســـــْـلِ يا بابَ الرَّجـــــــــاء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أيُّها الهـادي  المُبجَّلْ يا شـفيعْ تاجُ  فخرِ الله

لا فتى إلا علي لا سيف إلا ذو الفـــقار أذكـروا آلَ محمـــــــــــــــد كلَّ ليلٍ ونهــــار ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أذكـروا طه المدثـَّرْ بالصـلاةِ

بآل البيت مفتخراً أقولُ وأطمع بالشفاعة يا رسولُ أليهم ينتهي شرف المعالي وبهم يكمن المددُ الكفيلُ قضيت بحبهم أيام عمري

مراتـبُ الكمـالِ والمَجـــدُ والمَفاخــر لشيخِنا المُهاجر الغـوثُ عبدِ القادر ————————————— من سـيدِ الأكوانِ طـه النبـي محـمـد لشـيخِنا المُهـاجر سـرٌّ عظيـمٌ

اكتب لأهل التقى ——————   اكتب لأهل التقى في أبعد المدن عن قطب بغداد عبد القادر الحسني   بدر أطل

أنـدِبَ الكَـــرارْ إمــامــي حَيْـــدَره شـــوفَ حـالي شــصَار وبگلبي شـــــجرى —————————————————- يا نبينــة اليشــفع بيـوم الزحــام شـوف حالي وشـوف جفنـي الما

لم تلــدْ أمٌّ ولمْ يألـفْ زمــان مثـلَ شــــيخي الغوثُ شاهِ الكسـنزان  —————————————— أحمــديٌّ ســيفهُ ســيفُ علـي لـم ينــلْ مـا نــالهُ

كُلَّمـــا يذكـرُ قلبــــي أحــــمـــــدا قـــــــــامَ للهِ ذَليـــــــــــلاً ســــــــاجـــــــــدا  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   كلمـا يذكـرُ قلبـي المصـطفى هـامَ شوقـاً وإلى طيبه هَفا يا

يا   مُصـــــطفى يا مصـــــطفى أنـــــوارِ عالـــــمْ مُصــــــــطفى —————————————- محـمـدٌ  مجــدٌ  سَــما ضجـتْ قلـوب ٌكلَّمـــا صلـى عليــهِ وسـلَّمــا اللهُ ربُ المصـــــطفى

أقسِمْ بأحمدَ واستعظِمْ به القسما وابدأ بأحمدَ بعد الله مُعتصِما ما صوَّر الله حُسناً مثلَ صورته ولم يُقدِّرْ لخُلْقٍ مثلَهُ

حُطْ الرِحالَ   كَفَاكَ مِنْ  أوصابِ والثُّمْ تُرابَ الارضِ   والاعتابِ حُطْ الرِحالَ  فَذِي  مَرابِـعُ  شَيّخُنْا نِعْـمَ   المقامُ   ومبتغى   الطلابِ وَدَعْ الرِكْابَ 

إِشْراقُ    نورِكَ    للأنامِ    هُداها وَظُهُورُ   أمْرِكَ    عِزُها   وَمُنَاهْا فَلَكَمْ  شَكَتْ  أُمَمُ  الوجودِ  ضَياعُها حتى  أتى  قَبسُ   الهُدْى   يَرعاها ذُخرُ   الخَلائقِ 

صادٍ إلى يُنبـوعِ عِلمِـكَ صادي يا كسـنزاني مَنْهَــلَ القُصّـادِ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ غـوثُ الزّمـانِ وحُليـةُ العُبَّــادِ أسـدُ الرِّجـالِ بمَحفـلِ الآســاد   تاجُ

حلّ    الوليدُ     فأشرقتْ     كَيلانُ وهوى   الظلامُ    وهللتْ   بُغدانُ وتنزلتْ    هممُ   السماءِ    رعايةً قدرٌ  جرى  أنْ  تزدهي   الأكوانُ قدرٌ  جرى  أنّ 

هدأتْ  اليكَ   هواجسي   وظنوني وعلمتُ   أنّ  هواكمو  يشفيني ماكنتُ أعلمُ ما الهوى  في خافقي حتى التمستُ طريقكمْ في الدينِ ماكنتُ

صَلَِّ على  قُطبِ   الجَمالِ  الأقدمِ نُورِ   الوجودِ    حَبيبِكَِ   المُتَقَدِمِ مِفتاحُ   كَنْزُكَ   والخَلائقُ   كُلَّها قطبِ  الرحى  لوجودكَ المتطلسمِ وربيبِ   عينِ   عنايةٍ   

  هِمَمًُ    يُطاولها    الزمانُ   فيقهرُ وعلا   تُحارُ  به  العقول   وتُسحرُ يا آلَ خيرِ  الآلِ   من  نسلِ   الهدى طه    محمد     جدكمُ   

هيهاتَ   تخدشُ    نورَكُم     ظلماءُ حاشا    الكمالُ    تشوبهُ    الضراءُ حاشا   كمالكَ    أنْ   يُمسَّ    كمالهُ أتمُسُّ   نورَ     بهائِكمْ       أنضاءُ العارفونَ      بصائرُ       أبصارهمْ

طُف بالقلوب إليك الناس تنعطفُ شأن المحب إلى الأحباب ينصرفُ طُف بالقلوب وداو جرح غُربتها إن الغريب مع الأغراب يأتلفُ

  لآلِ النورِ َنتسبُ الأُصولُ ويأتي مَن أحَبهَّمُ القَبولُ لهم في كُل مَكرُمةٍ يمَينٌ وُهْم في كُلِّ محَكَمةٍ عُدولُ وهم

  اللهم صــلِ على أحمدا وسلم وزد وبارك على من هدا وأنعم واكرم على المصطفى رسولٌ أتى بالهدى مرشدا ويأخذ

  الشاعر الشهيد علي فايز ( أبو طيبة ) أحبك والهوى يذكي اشتياق ومثلك ما لقيت ولن ألاقي وقلبي كم

مُولاي صلًّ على مَنْْ نورهِ إكتمَلا محمدٌ بالهُدى إعجازهُ نَزلا نورُ البشَيرِ بَدا في رَحمةٍ وهُدى بهِ الوجوُد غَدا بالنورِ

الشاعر د. عبد السلام الحديثي قصيدة بمناسبة ميلاد الغوث الأعظم السيد الشيخ عبد القادر الكيلاني الحسني في 12 ربيع الثاني

نبـــــيُّ الرَّشـــــادِ       بشيــــرٌ وهـــــادي عليــــــــك اعتمـادي       بيـــــــومِ التنـــادِ رَســــــــــولٌ كريمٌ       وخُلْـقٌ عظـــــــيـمٌ رَؤوفٌ رحـــــــــيمٌ        شفيـعٌ العــــــــبـاد لديكـــــــــم دوائـي        وفيكُـمْ رَجــــــــائيَ

الشاعر الشهيد علي فايز ( أبو طيبة ) ترجل بالــــمدينةِ يا غريبُ             لقلبي بين أبِطُحــــــا حَبيبُ ترجل عندَ طيبة والتمسهــــا          

يامنْ  به  كلُ  الخلائق  تهتدي يا وعدٌ أنتَ الوعدُ وعد   مُحمد يابحرُ  لكنْ   للبحار  ِ حدُودها ولأنتَ  أبعدُ  من  بعيدِ  

الشاعر د. عبد السلام الحديثي عامًُ   يمّرُ   وعام   مجدكَ  قابلُ المجدُ   مَجدك   كلُّ   مجدٍ  زائلُ المجدُ     للأبادِ    مجدكَ    خالدًُ مُذْ 

نشِدْ قصيدكَ إجلالاً لمن طلعا إطربْ بصوتكَ مَنْ قد جاءَ مُستَمعا مدحُ الرسولِ لِمن يهواه تذكرةٌ يا عاشِقَ النورِ هذا

الحَمد    للهِ    القديمِ     منْ   أَزلْ ثم      الصَلاةُ     دائماً    بلا مَلَلْ على  النبيّ المختارِ من كِل  البَشرْ نَبدأ   نظم  الماسِ  أو

الشاعر د. عبد السلام الحديثي يا جابرَ  العثراتِ  والكأ داءِ مصباحَ نورِ الله في الظلماءِ أنتَ الجوادُ رداءٌ فضلكَ شاملًُ

الشاعر د. عبد السلام الحديثي  حالُ    العوام    محبة      الأقوال ولحب      أهل     الله      للأفعال حال  الرجال  مراتب  نحو   العلى ولحال   شيخي 

دَعْ عنكَ قولي وقم للهِ محتسِبا وهبْ لهُ القلبَ نالَ القُربَ من وَهَبا دعْ ما يُريبُ إلى ما لا يُريبُ

الشاعر الشهيد علي فايز ( أبو طيبة )   حييت شيخي بكلِّ الحب إذ قدِما ألْقيتُ رأسي على أقدامه فأبى

قصيدة أسماء المصطفى صلى الله عليه وسلم كما أحصاها الغوث عبد القادر الگيلاني قدس سره وهي تسعة وتسعون أسماً د. عبد

موالــي يا موالـي يا موالـــي أبو صالح يا سلطان الرجالِ سَقَاِني الحُبُّ كاسَاتِ الوِصَـــالِ فَقُلتُ لِخَمرَتِي نَحوِي تَعَالِي سَعَت ومَشَت

السيد الشيخ محمد الكسنزان الحسيني  أ.د عبد السلام الحديثي يممتُ  وجهيَ  حيثُ    كنتَ  واضرعُ لا  مطمعُ   إلاّ      بنوركَ     أطمعُ الناسُ 

السيد الشيخ محمد الكسنزان الحسينيأ.د عبد السلام الحديثي هيهات   تخدشُ    نورَكم     ظلماءُ حاشا    الكمالُ    تشوبهُ  الضراءُ حاشا   كمالُكَ    أنْ   يُمسَّ   

نظم : د. عبد السلام الحديثي     مصدر الأسماء : كتاب دلال الخيرات وكتاب مخ العبادة لأهل السلوك والإرادة

عبد السلام حسين هــامَ قلبي في هواهُ ثمَّ جَـــنْ وأنيني يملأ الدنيا شَـــــــــجَنْ قد جعلتُ الشِعرَ لحناً صادِحـاً ونشــــــــيداً فوقَ

للشاعر : عبد السلام حسين المحمدي جميلُ الوجــهِ مبتســــمُ المُحيّــا أغـازلُ خـدّه الـبـضَّ الـنـديّـــا وتورق عنده أغصـــــانُ وجدي لأنـّي قـبـلـه

للمرحوم باسم المداح قرةُ العينِ وبدرُ الكسنزان شيخُنا الحاضِرُ يا غَوثَ الزمان   شبلُ ياسينِ المضلَّل بالغَمام وحفيدُ المرتضى الليثِ

  ناديتُ يا غوثُ المدد يا خادمَ القرآنِ يا غوثُ يا عالي الهِمَم يا شيخَنا الوِلياني أُنادي يا خيرَ الرسلُ

عبد السلام حسين المحمدي دعـني أتيـهُ بغربتي وهـيـــامي فالقلبُ قلبي والسـهام سـِـهامي ياصاحبي طِـفْ بي منازلَ أحمدٍ نطوي الزمان بوقعـه

    أهلا وسهلا بكم نسل الحسينيه مرهون كلبي بكم حكمة أزليه هيمان كلبي بطه وبعترتة الأطهار أهل التقى والوفى

هذه القصيدة ألقيت بمناسبة مولد حضرة الشيخ محمد الكسنزان 15 / 4 / 2011 د. عبد السلام الحديثي   خلع

د. عبد السلام الحديثي ألقيت هذه القصيدة بمناسبة ميلاد السيد الشيخ الدكتور نهرو الشيخ محمد عبد الكريم الكسنزان الحسيني الوكيل العام

عبد السلام حسين المحمدي   بدرٌ سَمــا وسَط السـَـما يتــألـَّــقُ والنـورُ مِـن وجنــاتــه يتدفـــــّق ُ عزفَ المغيبُ على جلالـــةِ قدره

عبد السلام حسين المحمدي من ذا سواك على المكـارهِ يُحمَــدُ يا من لـه كـل الخلائــق تشهـــدُ أن لا الــــه ولا

يهل الشهامة الكسنزانية باسراركم مدوا النظر ليَّه باسراركم واسراركم آية انتوا الوسيلة والنظر غاية عبد الكريم الرافع الراية أول اسم